0 تصويتات
بواسطة

ما هو الفرق بين الايقونة و بين الصورة العادية؟

الفرق الرئيسي بين الأيقونة والصورة العادية هو الغرض. الأيقونات مصممة للتواصل بشكل سريع وسهل ، بينما الصور العادية قد تكون أكثر تفصيلاً أو فنية.

بشكل عام ، تميل الأيقونات إلى أن تكون صغيرة وملونة وبسيطة. غالبًا ما يتم استخدامها في واجهة المستخدم لبرامج الكمبيوتر والمواقع الإلكترونية والتطبيقات. يمكن أن تساعد الأيقونات المستخدمين على فهم ما يفعله شيء ما وتوجيههم خلال عملية استخدام البرنامج أو الموقع أو التطبيق.

الصور العادية ، من ناحية أخرى ، قد تكون أكبر أو أصغر ، وقد تكون ملونة أو أحادية اللون ، وقد تكون واقعية أو مجردة. يمكن استخدامها لأغراض متنوعة ، مثل الإعلان أو التصميم الجرافيكي.

الفرق الرئيسي بين الأيقونة والصورة العادية يكمن في الاستخدام والغرض الرئيسي لكل منهما:

الأيقونة (Icon):

  • الأيقونة عبارة عن رمز صغير يتم استخدامه لتمثيل شيء معين مثل تطبيق، ملف، أو وظيفة.
  • غالبًا ما تكون مبسطة ومختصرة لتوفير معلومات أساسية بسرعة.
  • تُستخدم في واجهات المستخدم لتسهيل التنقل والتعرف على العناصر والتطبيقات.
  • تكون عادةً قابلة للنقر أو النقر المزدوج للقيام بإجراء معين، مثل فتح تطبيق أو ملف.

الصورة العادية (Regular Image):

  • الصورة العادية هي صورة فوتوغرافية أو فنية تُستخدم لعرض مشهد أو موضوع بشكل كامل ومفصل.
  • غالبًا ما تحتوي على تفاصيل وألوان وتفريغ واسع.
  • تُستخدم في الغالب لأغراض توثيقية أو فنية ولا تكون دائمًا جزءًا من واجهات المستخدم أو أيقونات التطبيقات.
  • على عكس الأيقونات، الصور العادية لا تكون عادةً قابلة للنقر لأنها ليست مصممة للقيام بإجراءات محددة.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
ما هو الفرق بين الايقونة و بين الصورة العادية؟
اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك
...