0 تصويتات
بواسطة
أصل العمود (أ) بما يناسبه من العمود (ب) فيما يلي: ( أ) كان النبي صلى الله عليه وسلم متناسب، شارك البراء بن عازب رضي الله عنهما في، وصف البراء بن عازب رضي الله عنهما النبي صلى الله عليه وسلم بأنه، كان النبي صلى الله عليه وسلم حسن. (ب) ١٥ غزوة، الوجه،

 حل أصل العمود (أ) بما يناسبه من العمود (ب) فيما يلي: ( أ) كان النبي صلى الله عليه وسلم متناسب، شارك البراء بن عازب رضي الله عنهما في، وصف البراء بن عازب رضي الله عنهما النبي صلى الله عليه وسلم بأنه، كان النبي صلى الله عليه وسلم حسن. (ب) ١٥ غزوة، الوجه،

 العلم هو الذي يجعلنا أذكياء وأكثر قدرة على التفكير النقدي.

 إجابة أصل العمود (أ) بما يناسبه من العمود (ب) فيما يلي: ( أ) كان النبي صلى الله عليه وسلم متناسب، شارك البراء بن عازب رضي الله عنهما في، وصف البراء بن عازب رضي الله عنهما النبي صلى الله عليه وسلم بأنه، كان النبي صلى الله عليه وسلم حسن. (ب) ١٥ غزوة، الوجه،

 كما أن تعلم العلم يعزز من تفكيرنا ويوسع آفاقنا ويجعلنا أفراداً أكثر إدراكًا.

 تعرف الآن علي إجابة السؤال الذي تبحث عنه ، من خلال موقع سوالف علم.

  السؤال :  أصل العمود (أ) بما يناسبه من العمود (ب) فيما يلي: ( أ) كان النبي صلى الله عليه وسلم متناسب، شارك البراء بن عازب رضي الله عنهما في، وصف البراء بن عازب رضي الله عنهما النبي صلى الله عليه وسلم بأنه، كان النبي صلى الله عليه وسلم حسن. (ب) ١٥ غزوة، الوجه،

 الجواب هو  أ) كان النبي صلى الله عليه وسلم متناسب

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
أصل العمود (أ) بما يناسبه من العمود (ب) فيما يلي: ( أ) كان النبي صلى الله عليه وسلم متناسب، شارك البراء بن عازب رضي الله عنهما في، وصف البراء بن عازب رضي الله عنهما النبي صلى الله عليه وسلم بأنه، كان النبي صلى الله عليه وسلم حسن. (ب) ١٥ غزوة، الوجه،
اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
...