0 تصويتات
بواسطة

كيف تكتب نرجو الاهتمام؟

يُكتب "نرجو الاهتمام" على النحو التالي:

نرجو الاهتمام

الشرح:

  • فعل الأمر: "نرجو" فعل أمر مبني على السكون، مرفوع بالواو لأنه من الأفعال الخمسة.
  • المفعول به: "الاهتمام" مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.

المثال:

نرجو منكم الاهتمام بهذا الأمر.

الشرح:

نرجو: فعل أمر مبني على السكون، مرفوع بالواو لأنه من الأفعال الخمسة. منكم: حرف جر مبني على السكون، والكاف ضمير متصل مبني في محل جر متعلق بـ "نرجو". الاهتمام: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن". بهذا: جار ومجرور متعلقان بـ "الاهتمام". الأمر: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.

ملاحظة:

  • يمكن أيضًا كتابة "نرجو الاهتمام" على النحو التالي:

يرجى الاهتمام

الشرح:

يرجى: فعل مضارع منصوب بالياء المقدرة على آخره، لوجود حرف الواو في آخره، وعلامة نصبه مقدرة منعًا من التقاء الساكنين. الاهتمام: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره.

المثال:

يرجى منكم الاهتمام بهذا الأمر.

الشرح:

يرجى: فعل مضارع منصوب بالياء المقدرة على آخره، لوجود حرف الواو في آخره، وعلامة نصبه مقدرة منعًا من التقاء الساكنين. منكم: حرف جر مبني على السكون، والكاف ضمير متصل مبني في محل جر متعلق بـ "يرجى". الاهتمام: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن". بهذا: جار ومجرور متعلقان بـ "الاهتمام". الأمر: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.

الفرق بين الأسلوبين:

  • الأسلوب الأول: يُستخدم في حالة الرغبة الشديدة أو الحث على الاهتمام.
  • الأسلوب الثاني: يُستخدم في حالة التخفيف أو التأدب.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
كيف تكتب نرجو الاهتمام؟
اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك
...