0 تصويتات
بواسطة

المقصود بثابت حاصل الذائبية هو ناتج ضرب تراكيز الأيونات الذائبة كل منها مرفوع لأس يساوي معاملها في المعادلة الكيميائية

حل سؤال المقصود بثابت حاصل الذائبية هو ناتج ضرب تراكيز الأيونات الذائبة كل منها مرفوع لأس يساوي معاملها في المعادلة الكيميائية

يسعدنا من خلال موقع سوالف علم أن نقدم لكم جواب المقصود بثابت حاصل الذائبية هو ناتج ضرب تراكيز الأيونات الذائبة كل منها مرفوع لأس يساوي معاملها في المعادلة الكيميائية

هذا السؤال ضمن الاسئلة الاكثر بحثا داخل المملكة العربية السعودية من قبل الطلاب ، حيث ورد هذا السؤال ضمن المنهج السعودي.

اجابة المقصود بثابت حاصل الذائبية هو ناتج ضرب تراكيز الأيونات الذائبة كل منها مرفوع لأس يساوي معاملها في المعادلة الكيميائية

وردنا هذا السؤال من أحد الطلبة في المملكة العربية السعودية ويريد معرفة جواب هذا السؤال ، لذلك تم عرض السؤال علي أحد المتخصصين ومعرفة الجواب الصحيح والمعتمد والذي سوف تحصل من خلاله علي الدرجة النهائية الخاصة بهذا السؤال.

ومن خلال موقعنا نسعي جاهدين علي توفير الاجابة النموذجية والمعتمدة من قبل وزارة التعليم.

أما عن سؤال :-

المقصود بثابت حاصل الذائبية هو ناتج ضرب تراكيز الأيونات الذائبة كل منها مرفوع لأس يساوي معاملها في المعادلة الكيميائية

فإن الجواب هو : صواب.

شاهد أيضا اجابة سؤال : في المعادلة الكيميائية الموزونة يمثل كل من عدد الجزيئات المنفردة وعدد مولات الجزيئات ب

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
المقصود بثابت حاصل الذائبية هو ناتج ضرب تراكيز الأيونات الذائبة كل منها مرفوع لأس يساوي معاملها في المعادلة الكيميائية
اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك
...