0 تصويتات
بواسطة

حدد العلاقة بين - عاصمة مصر "طيبة" وسقوط الهكسوس

الذاكرة الجيدة مفتاح للنجاح في الحياة: في عالم اليوم، تتطلب معظم الوظائف مهارات عالية في التعلم والتذكر.

ومن خلال موقعنا سوف نساعدكم في حل سؤال حدد العلاقة بين - عاصمة مصر "طيبة" وسقوط الهكسوس .

الذاكرة الجيدة تساعدك على التميز في دراستك وحياتك المهنية.

السؤال هو :-

 حدد العلاقة بين - عاصمة مصر "طيبة" وسقوط الهكسوس ؟

الإجابة المعتمدة هي :  كانت طيبة عاصمة مصر في عصر الدولة الحديثة، وهي تقع في الصعيد في الجزء الجنوبي من مصر ورغم أن الهكسوس سيطروا على دلتا النيل، إلا أن طيبة بقيت مركزًا مهمًا للحكم المصري في الجنوب فبعد أن اجتاح الهكسوس الدلتا، بقيت طيبة بعيدة عن احتلالهم لعدة قرون، مما ساعد في الحفاظ على روح المقاومة المصرية التحولات السياسية والعسكرية مع اندلاع الثورة ضد الهكسوس في نهاية الدولة الوسطى، كان الملك أحمس الأول، وهو من طيبة، أحد الشخصيات البارزة التي قادت المقاومة ضد الهكسوس لقد كانت عاصمة طيبة، إلى جانب الدعم الشعبي المحلي، مركزًا للتحشيد العسكري ضد الغزاة القيادة العسكرية كانت طيبة تحت قيادة الملوك المصريين الأقوياء مثل أحمس الأول الذي شن حربًا لتحرير مصر من حكم الهكسوس ومع تزايد الضغط من طيبة، تراجعت قوة الهكسوس تدريجيًا، مما أدى إلى سقوط حكمهم في مصر الاستقلال الثقافي والإداري حافظت طيبة على استقلالها الثقافي والإداري حتى في ظل الاحتلال الهكسوسي بعد طرد الهكسوس، أصبحت طيبة رمزًا للقوة الوطنية وشرارة نهضة مصر من جديد، حيث بدأ بناء الدولة المصرية الموحدة تحت حكم الأسرة الثامنة عشرة 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
حدد العلاقة بين - عاصمة مصر "طيبة" وسقوط الهكسوس
اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك
...