0 تصويتات
بواسطة

ما معنى عدد كسري نسبي؟

عدد كسري نسبي هو نوع من الأعداد الذي يُمثل كنسبة أو نسبة بين عددين صحيحين، وهذا يعني أنه يمكن تمثيله على شكل كسر حيث يكون لديك عددين: البسط والمقام.
  1.  البسط (Numerator): هو الجزء العلوي من الكسر ويمثل العدد الذي ترغب في تمثيله.
  2.  المقام (Denominator): هو الجزء السفلي من الكسر ويمثل العدد الذي يشير إلى عدد الأجزاء المتساوية التي يجب تقسيم البسط عليها.
على سبيل المثال:
- الكسر 1/2 يعني أنه لديك جزء واحد (البسط) من اثنين (المقام).
- الكسر 3/4 يعني أنه لديك ثلاثة أجزاء (البسط) من أربعة (المقام).
الأعداد الكسرية النسبية تستخدم لتمثيل كميات جزئية أو نسب مئوية. يمكن استخدامها في العديد من السياقات مثل الأوقات، والأنسبة المئوية، والكسور المالية، والنسب التفاضلية، وغيرها.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

العدد الكسري النسبي هو عدد حقيقي يمكن كتابته على صورة كسر اعتيادي. أي أنه يمكن كتابته على صورة a/b، حيث a و b عددان صحيحان، و b لا يساوي 0.

من الأمثلة على الأعداد الكسورية النسبية:

  • 1/2
  • 3/4
  • 5/6
  • 7/8

يمكن تمثيل الأعداد الكسورية النسبية ككسور عشرية متناهية أو متكررة. على سبيل المثال، يمكن تمثيل العدد 1/2 ككسر عشري متناهي هو 0.5، ويمكن تمثيل العدد 1/3 ككسر عشري متكرر هو 0.333333333...

تلعب الأعداد الكسورية النسبية دورًا مهمًا في الرياضيات والعلوم. على سبيل المثال، يتم استخدامها في الحساب والهندسة والجبر. كما أنها تستخدم في نظرية الموسيقى والهندسة المعمارية والتصوير الفوتوغرافي.

يمكن كتابة أي عدد صحيح على شكل كسر نسبي، حيث يكون البسط هو العدد نفسه والمقام هو 1.

اللهم أنت أحق من ذكر ، وأحق من عبد ، وأنصر من ابتغي ، وأرأف من ملك ، وأجود من سئل ، وأوسع من أعطى ، أنت الملك لا شريك لك ، والفرد لا يهلك ، كل شيء هالك إلا وجهك ، لن تطاع إلا بإذنك ، ولن تعصى إلا بعلمك ، تطاع فتشكر ، وتعصى فتغفر ، أقرب شهيد ، وأدنى حفيظ ، حلت دون الثغور ، وأخذت بالنواصي ، وكتبت الآثار ، ونسخت الآجال ، القلوب لك مفضية ، والسر عندك علانية ، الحلال ما أحللت ، والحرام ما حرمت ، والدين ما شرعت ، والأمر ما قضيت ، والخلق خلقك ، والعبد عبدك ، وأنت الله الرءوف الرحيم . أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض ، بكل حق هو لك ، وبحق السائلين عليك ، أن تقبلني في هذه الغداة - أو في هذه العشية - وأن تجيرني من النار بقدرتك
...